في لحظة صفاء
في ليلة مقمرة بحديقة منزلهما والليل ساكن هادئ وفي لحظة صفاء يلتفت الزوج الكهل إلى زوجته قائلا:
- أما زلت تحبينني يا "إيما"
فتجيبه بدهشة :
- "جو"؟! لم هذا السؤال؟
- أما زلت تحبينني يا "إيما"
فتجيبه بدهشة :
- "جو"؟! لم هذا السؤال؟
فيرد وهو ينظر إلى اللانهائية في عينيها المفعمتين دهشة:
- لأنني لا أستطيع العيش بدونك.
- لأنني لا أستطيع العيش بدونك.