سكون مخملي -شعر
هدأت روحي وغشاني سكونٌ مخملي
فتأملت الوجودْ
وتخطيت الحدودْ
وتراميت على الآفاق كالتائه
كالسابح
كالهائم
في دنيا الخلودْ
أين أمسي
أين ما قيدني عمراً مديدا
أين أيامي
وما ألبسني دهري صعودا
أين ما أقعدني
ساعة أسلمت ضميري
لمعانيَّ
وأطلقت مسيري
في ثوان هي أسمى ما تلقيت
من الدنيا وما أرجوه
مذ شمت الوجود
هدأت روحيَ
ياليت هدوء الروح يحكى
لك
ياأفق أمانيّ
فتأملت الوجودْ
وتخطيت الحدودْ
وتراميت على الآفاق كالتائه
كالسابح
كالهائم
في دنيا الخلودْ
أين أمسي
أين ما قيدني عمراً مديدا
أين أيامي
وما ألبسني دهري صعودا
أين ما أقعدني
ساعة أسلمت ضميري
لمعانيَّ
وأطلقت مسيري
في ثوان هي أسمى ما تلقيت
من الدنيا وما أرجوه
مذ شمت الوجود
هدأت روحيَ
ياليت هدوء الروح يحكى
لك
ياأفق أمانيّ
وياحصني الوحيد
0 Comments:
إرسال تعليق
<< Home